بدايه . .
أحب أن أنوهـ أن بعض مـ / سأعرضه هنا من كتاباتي الخاصه
ولن أستخدم طرق بدائيه لكي أمنع البعض من النسخ آو با الأصح من السرقه
ولكل شخص منا ضميره =) . . .
آحببته . . !
فـ آشعرني بأن الدنيا بقربه كـ الجنه , , شعرت أني أملك الدنيا اجمع بكفي الصغيرتين
صببت مشاعري وإحساسي له بكؤوس وقدمتها على طبق من ذهب مرفق بأصدق العبارات
لم أعلم أن البعض مشاعرهم كـ الجليد و آنهم مجرد ممثلين على مسرح العواطف
جلست بقربه يوماً وبعد نقاش حاد جداً بيننا
وبادرته با الحديث بخجل وإعتذار(أحبك كما لم أحب أي شيء في الدنيا )
رايته وهو ينزل فنجان القهوهـ وقد ارتسمت ابتسامه سخريه على شفتيه صعقت لم آرى مثل تلك الأبتسامه , ,
لم ينطق بحرف وآحد . .
(لما تلك الأبتسامه أعذرني لم أفهم معانيها )
نظر إلي بقسوه الكون آجمع , , (ولكن هل من الضروري آن اجيبك )
(لما تتكلم بهذه النبره)
(مللت من تمثيل الحب والعشق فقط هل هذا يكفيك ؟ ! )
(ولكن كيف ذلك وأنا . . . )
نظر إلي وأرتسمت على شفتيه تلك الأبتسامه مره آخرى (أنتي ماذا ؟ )
وقفت بشموخ وآنا أكابر جرحي وكسري (أنت لا تستحق مني أي شيء , , أنت شخص مجرد من الأحساس)
ابتعدت عنه كثيراً حتى وصلت إلى منتصف الطريق , , ولم أن استطع ان امنع قلبي من الأطمئنان عليه أنه لازال بخير
فلربما قسوت عليه بكلماتي , , نظرت خلفي ووجدته يحادث فتاه آخرى , ,
سقطت , , وكُسر ذلك الشموخ , , أصبحت اصارع عبراتي التي تتزاحم في حنجرتي
احسست بأن من حولي ووحوش مفترسه تنهش مشاعري بقسوه وتذهب
سنه من الأمان والحب , , ويدفن بنظره وإبتسامه
ولماذا ؟ ؟
أجل لماذا . . يجب أن اعود لأساله لماذا . . ماكان ذنبي . . مافعلت لكي ينهش كبريائي
وأنا التي لم تعشق قط قد عشقته من بين الملايين الذين احبوني . .
كانت الكثير من الأسئله تدور في راسي , ,
وقفت مجدداَ . . ولكن إلى آين . . أجل لقد كنت اقضي معظم وقتي بجانبه
وها انا اراه الأن مع فتاه آخرى . . شعرت بأن نيران القهر والغيره تحرق ماتبقى بي
ذهبت وأنا آحاول أن اقتل ماتبقى بي من عشق له
لكن هاهو قلبي يعيد الكره ولم يسمح لي آبداً أن ازيل اسمه منه
أحببته أكثر
أجل لقد أحببته أكثر عندما افترقنا
وأعلم جيداً بأنه لا يستحق ذلك
هل منكم أحد يجيد لغه القلوب لكي يزيل ذلك العشق ..!!؟